تعليم

تحضير نص حي بن يقضان ـ الجزء الأول ـ – اللغة العربية 2 ثانوي

مطالعة موجهة: حي بن يقضان(الجزء الأول )
اكتشاف معطيات النص:
*من الذي لبى نداء الطفل حين نفذ غذاءه ؟ لبى نداءه ظبية فقدت طلاها
*كيف كانت الظبية تعامل الطفل؟ وفيم كان يحاكيها؟-كانت الظبية تعامل الطفل معاملة الأم لوليدها وتلبي طلبه كلما احتاج إليها.
-كان يحاكيها في نبرات صوتها.
*لماذا لم تهاجم الحيوانات المفترسة الطفل؟
-لم تهاجم الحيوانات المفترسة الطفل لأنه ألفها والفته.
*كيف كان حي بن يقظان يتعامل مع محيطه؟وكيف بدأ يندمج فيه؟-كان يتعامل مع المحيط الذي عاش فيه بشيء من الاستغراب والاندهاش.
-بدأ يندمج معه تدريجيا.
*بدأ الطفل يقارن بينه وبين الحيوانات ما الذي استنتجه؟
-استنتج حي بن يقظان عندما بدأ يقارن بينه وبين الحيوانات أنه مختلف عنهم.
*ما الشعور الذي انتابه حين أدرك الفروقات بينه وبين الحيوانات؟-شعر بالنقص والعجز والضعف.
*بم عوض الذي وجده في جسمه؟-عوض هذا النقص بما كان متاحا في هذه الطبيعة كجلود الحيوانات وأوراق الشجر وغيرها.
مناقشة معطيات النص:
*من هو بطل القصة؟
-بطل هذه القصة هو حي بن يقظان وهو فتى وفد الجزيرة رضيعا فلقيته ظبية رعته حتى كبر.
*فيم يتمثل تطور حي بن يقظان الروحي؟
-يتمثل تطور حي بن يقظان الروحي من الجسمي إلى العقلي إلى المعنوي فكان يبحث عن غذاء وعن ملبس وعن شبيه له وحين مرض الظبية أين اخذ يبحث لها عن سبب ندائها أين ارتقى حسه إلى استعمال عقله.
*يتدرج ابن طفيل من المعرفة الحسية إلى العقلية فالذوقية علل؟
-المعرفة الحسية تتجلى في إدراكه للاختلاف الذي بينه وبين سائر الحيوانات والمعرفة العقلية تتجسد في معرفته لوظائف جميع الأعضاء أما المعرفة الذوقية فتتعلق بما تنازع إليه نفسه كاتخاذه ذنبا من أذناب الوحوش وابتعاده عن الجيف من الحيوانات.
استثمار معطيات النص:
*أعرب ما تحته خط في العبارة
الإعراب :
ظاهرة: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يطمع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره “هو”.
أن: حرف نصب مصدر واستقبال.
يعثر: فعل مضارع منصوب ب “أن” وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره “هو” و الجملة الفعلية ” يطمع أن يعثر ” في محل نصب خبر كان
*حول الفقرة الى صيغة الجمع.
-“…فكانوا ينظرون إلى أذنيها والى عينيها، فلا يرون بها آفة ظاهرة، وكذلك كانوا ينظرون إلى جميع أعضائها فلا يرون بشيء منها آفة. فكانوا يطمعون أن يعثروا على موضع الآفة فيزيلونها عنها، فترجع إلى ما كانت عليه، فلم يتأت لهم شيء من ذلك.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *